هزت وفاة طفل قاصر يدعى “محمد”، كان يعمل قيد حياته راعي غنم في جماعة أغبالو أسردان بإقليم ميدلت، الرأي العام المحلي الوطني، وأثارت موجة غضب واستياء واسعة، خاصة أن قضيته التي تثير العديد من علامات الاستفهام، دفعت المجتمع المدني إلى المطالبة بفتح تحقيق عاجل ونزيه لكشف ملابسات الوفاة، وسط شكوك قوية حول استبعاد فرضية الانتحار وترجيح فرضية جريمة قتل.
في مشهد يعكس حالة من الصدمة والحزن، تداول سكان أغبالو اسردان أخبار وفاة الطفل القاصر، الذي كان يمارس عمل الرعي كغيره من أقرانه، لكن سرعان ما تحولت الصدمة إلى قلق بالغ مع تضارب الأنباء وتناقض الروايات حول أسباب الوفاة. هذا الغموض دفع العديد من الفاعلين المحليين إلى التشكيك في الرواية الأولية، والمطالبة بالكشف عن الحقيقة كاملة.
وذكرت مجموعة من “التسريبات الأولية والمعطيات المتداولة محليا تشير إلى استبعاد فرضية الانتحار، مما يرجح فرضية جريمة قتل، وهو ما يستدعي الوقوف الجدي والحازم أمام هذه الواقعة التي لا تمس فقط أسرة الضحية، بل تمس في العمق ثقة المواطن في العدالة وفي مؤسسات الدولة”.
بقلم وردةأحرونفي مجتمع يُفترض أن يكون فيه الإمام حاملًا لخطاب الرحمة، نكتشف بين الحين والآخر وجوهًا تتقن التلاوة، لكنها تُخفي...
يوسف وفقير - الرباطأعاد تصريح لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، إحياء النقاش حول حصيلة إصلاح التعليم...
اشترك في النشرة الإخبارية لتصلك التحديثات الجديدة يوميًا
كن أول من يعلق على هذا المقال
احصل على آخر الأخبار والتحديثات مباشرة إلى بريدك الإلكتروني