علمنا من مصادر معينة أن ظاهرة ارتياد مقاهي الشيشة انتشرت بمدينة ايموزار كندر للأسف، عادة اجتماعية منتشرة يرتادها القاصرون و القاصرات عبر المواطنون في شكاياتهم الموجهة إلى كل من وكيل جلالة الملك، وعامل اقليم صفرو ورئيس مجلس مدينة يطالبون بمنع بيع و استهلاك النرجيلة «شيشة» و المخدرات في المقاهي التي أصبحت وكرا لها و ذلك لما لها من أضرار صحية و اجتماعية، كما طالب السكان بتطهير حي لارميطاج و ذلك لما لها من أضرار التي تلحق بالساكنة و خصوصا جيران مقاهي “المعسل والبن وأشياء أخرى” فالذين يقطنون فوقها و بجانبها فحدت و لا حرج
و آفة الفساد (بنات الهوى) التي أصبحت المنطقة وكرا لها حفاظا على سمعة المنطقة و كرامة الساكنة.قالت ( ع.ك ) عاملة في أحد المقاهي قضيت نحو سنة أعمل في مقاهي الشيشة بمدينة ايموزار كندر، ومن المؤسف أن يكون هناك شباب صغار يدخنون الشيشة أو يقضون أوقاتهم داخل المقهى، وأحياناً لا استطيع خدمتهم، أو أعطل خدمتهم رغبةً مني في تركهم يخرجون، لا أستطيع إلاّ فعل ذلك، لا أملك صلاحيات إخراجهم ما يمكن لجذب “الزبائن” إلى المقهى، حيث يتم منحنهم جلسات أرضية مريحة وخاصة ومكيفة، إلى جانب اشتراك في القنوات الرياضية المشفرة، وقنوات الأفلام
مشاركة 0تغريدة 0